🌱عدة الطلاق بين القرآن والعلم

العالم اليهودي (روبرت غيلهم) والمختص في علم الأجنة أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن بسبب تحديد عدة الطلاق للمرأة بثلاثة شهور

حيث وصل العلم الحديث إلى حقيقة علمية وهي “بصمة ماء الرجل” حيث أن السائل الذكري للرجل به ٦٢ بروتيناً يختلف من رجل لآخر كاختلاف بصمة الإصبع وهي شفرة خاصة لكل رجل وجسد المرأة يحمل “كمبيوتر” يختزن شفرة من يعاشرها من الرجال فإذا تزوجت برجل أﺧﺮ بعد الطلاق مباشرة أو دخلت اكثر من شفرة كأنما دخل فيروس في هذا الكمبيوتر يصيبه بالخلل والأمراض الخبيثة

🌱🌱🌱

وثبت علمياً أن أول حيض بعد الطلاق يزيل ٣٢٪؜ إلى ٣٥٪؜ والحيضة الثانية تزيل من ٦٧٪؜ إلى ٧٢٪؜ من بصمة الرجل والحيضة الثالثة تزيل ٩٩،٩٪؜ من بصمة الرجل ويكون الرحم قد تطهر من البصمة السابقة واستعد لإستقبال شفرة جديدة دون أن اصابته بأي أذى أما عدة الأرملة فإنها تحتاج لوقت أطول

🌱🌱🌱

لإزالة الشفرة حيث أن الحزن يثبت الشفرة لديها لوقت أطول فتحتاج للمقدار الذي قال عنه الله عزَ وجل (..أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا.. ) لتزول بصمة ماء الرجل نهائياً

وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة بتحقيق في حي أفارقة مسلمين في أمريكا تبين أن كل النساء يحملن شفرة بصمات أزواجهن فقط فيما بينت التحريات العلمية في حي أﺧﺮ لأمريكيات متحررات أنهن يملكن بصمات متعددة من اثنين إلى ثلاثة وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما

🌱🌱🌱

وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع وأن المرأة المسلمة أنظف إمرأة على وجه الأرض وسبحان الله إذ يقول “سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ “