مؤسسات المجتمع ورجال الأعمال مطالبون بتشجيع ودعم كل شاب سعودي يمارس عملاً فنياً أو مهنياً أو حرفياً، ولكم سررت بتبنِّي رجل فاضل لجائزة فريدة من نوعها، تهدف إلى تشجيع وحفز الناجحين المتميزين بعملهم الميداني من شباب الوطن، في مجالات العمل المهنية والفنية، ذلكم هو الأستاذ السفير أحمد بن حمد اليحيى، الذي انطلق بتأسيس هذه الجائزة من واقع تجربته العملية، عندما كان وكيلاً لوزارة العمل لشؤون العمل وعضواً في مؤسسات لها علاقة بتدريب الشباب كالمؤسسة العامة للتدريب التقني والفني، ولعل هذه الجائزة أول جائزة تتوجه إلى هذه الشريحة من شباب المجتمع الذين يستحقون كل دعم ومؤازرة، وتحية لمؤسس هذه الجائزة المحفزة على العمل المهني.
***
=2=
** قلب لا يضخّ الحب:
بعد أن شعر أنّ «قلبه» نضبتْ مشاعر الشوق بين جنباته سأله: أين قلبك.. – إنه يضخ الدم بين أضلاعي؟. لكن أين قلبك الآخر الذي كان يضخّ المشاعر وَلهاً وحباً. – لقد غاب بين غابات الإسمنت؟. وهل يستطيع قلب المحب أن يأفل؟. – أجل.. عندما يختفي نداء المحبة في ناديه!
***
=3=
** آخر الجداول:
لشاعر الصهيل الحزين كما أسماه الأديب الجفري عبد العزيز خوجة: (قالت الغيمة للقفر اليباب وهي ترنو من بعيد للسراب من غدٍ أثوي على تلك الهضاب من غٍد يخضر بالمزن التراب لم يصدق وعدها القفر العنيد ربما لم يفهم المعنى البعيد).