17
أكتوبر
الإجابة
حمد بن عبدالله القاضي
in مقالاتي
Comments
جل أزعجونا ، وأنا – كما كتبت – أتمنى أن تنتهي هذه القضية التي توشك أن تكون مؤبدة لنفرغ لقضايا في مشهدنا الوطني تلامس كافة أطياف المجتمع وفي مقدمتها حقوق المرأة وأهليتها وسنّ أنظمة وتطبيقها لرفع الظلم عن بعض المطلقات والمهجورات والمعلقات في حرمانهن من النفقة والحضانة ومنعهن من رؤية أطفالهن من بعض الذكور الذين كانوا أزواجاً ، أتطلع أن يصدر قرار من الدولة بتشاورها مع من ترى من العلماء وأهل الرأي بحيث توضع معايير دقيقة تكفل للمرأة – إذا سمح لها بالقيادة – بالحفاظ عليها وعدم الإساءة لها بتحرش أو غيره .