16
مارس
هذه القصيدة هي للرجل الكريم الشاعر محمد بن شلاح المطيري يخاطب فيها ابنه وكان باب بيته بجدة مفتوحا دوما أمام كل زائر وضيف رحمه الله
️إِمـلَ الوجـار وخلـوا البـاب مفـتـوح خـوف المسيـر يستحـي مــا يـنـادي
نبغي الى جـاء نـازح الـدار ملفـوح وشاف البيوت مصكّكـة جـاك بـادي
يقلـط لديـوان بـه الصـدر مـشـروح
ورزقه على رازق ضعاف الجرادي
ولا هــي لـنـا يــا مضـنّـة فــوادي تصلـح لمخلـوق يبـي يستـر الـروح نـاشـي
عليـهـا معتمـدهـا اعتـمـادي يا نمـر لـو المرجلـه سِـدو مسـدوح كـــل نـقـزهـا حَــــر ولا بـَـــرادي لكنهـا مـن دونـهـا الـمـر مـطـروح
وارض تبي من بـذر فعلـك سمـادي رجّال تقصيـره مـع النـاس مسمـوح
لا حيـث مالـه فـي القديمـة شــدادي ورجال تقصيره مع الناس مفضـوح
وكــل يـقـول الـنـار تـخـر رمــادي