حمد القاضي في ضيف وسائل بمجلة إقرأ

حوار: سهم بن ضاوي الدعجاني

:الرياض

 

ماذا تتوقعون من "الورد" غير نشر العبق؟..

وماذا تنتظرون من النجمة سوى بثّ الضوء؟..

وماذا عساكم منتظرين من صاحب هذا الحوار؟.. 

سوى المزيد من العبق.. والوافر من الضوء.. والكثير الكثير من الحب..

 

---

 

وفي هذا اللقاء الذي أجرته (اقرا) يفتح الأستاذ "حمد القاضي" رئيس تحرير المجلة العربية قلبه ليبثّ من بياض قلبه "بياض رسائله" إلى عدد من الأسماء المطروحة في الساحة الاجتماعية والصحفية في هذا الوطن..

 

رئيس تحرير المجلة العربية الأستاذ "حمد القاضي" يفتح قلبه ليبث من بياض قلبه "بياض رسائله" إلى:

 

 

عبدالله خياط

 

 

مع فجرك أحسّ نبض الوطن

 

الدكتور عبدالعزيز الخويطر..

 

 

ألهّمته السنون حِكمة الرأي، وسداد القول، ورشيد العقل.

 

أ.عبدالله عمر خياط..

 

 

مع فجرك "أحس" نبض الوطن، وواقعية الطرح وحسن الاستشهاد.

 

د. حسن الهويمل..

 

 

ثقافة واسعة، والتزام بالثوابت، أقرؤك فأشعر بمتعة القلب وفائدة الفِكر.

 

أ.عمران بن محمد العمران..

 

 

لو كان كل الذين يغادرون كراسيهم يبقون مثل هذه الذكرى العطرة لكانت الدنيا بخير.

 

د.عبدالواحد الحميد..

 

 

بعيداً عن عاطفة محبتي له إنسانا وصديقاً، فإنه كاتب المس في كتاباتك رزانة العقل، وسعة الثقافة.

 

سعد الحميدين..

 

 

رائد من روّاد الحرف، وأستاذ لكثير من الشعراء والأدباء البارزين على الساحة.

 

أ.عبدالرحمن السدحان..

 

 

باخضرار غصن الزيتون يطرح ثمراً أخضر بحب الوطن الراسخ في وجدانه.

 

الدكتور عبدالله ركيب الشمري..

 

 

إن كنت ماهراُ في طب الأسنان، فأنت أكثر مهارة في خلائقك كإنسان.

 

صديقك الحميم أ. منصور الخضيري..

 

 

أجل إنه حميم – كما وصفته – بمحبته وصدقه ووفائه.. ولعلّ من بعض سجاياه ما قاله الشاعر أبو تمام عن صاحبه:

 

وإذا ظمئت إلى المدام شربت *** من أخلاقه وسكرت من أدابه".

 

الشاعر: عبدالله الزيد..

 

 

هو كأديب شاعر مبدع، وهو كإنسان عنوان الوفاء في زمن يكاد أن يفقد شيمة الوفاء.

 

أ. عبدالله الماجد..

 

 

أين أنت في زمان يفتقد "الماجدين"!

 

د. ثريا العريض..

 

 

أين اختفى قلمكِ وأنتِ "ثريا" في سماوات الشعر والنثر.

 

أ. جهير عبدالله المساعد..

 

 

كاتبة مجيدة تملك صدق المواطنة، وناصع الوفاء، وقدرة العطاء، دمتِ بصحة وعافية.

 

أ. محمد الحساني..

 

 

عندما أقرؤه أحس – بين سطوره – بقوة الحق، ونبض الصدق، وتسمية الأشياء بأسمائها.

 

د.عزيزة المانع..

 

 

أستظل تحت "أفيائها" بأشجار الموضوعية، وأوراق الفكرة المتزنة.

 

أ. فاطمة العتيبي..

 

 

اتابع حروف "نهاراتك" المتألقة، وكم أنا سعيد أنها أول ما أشرقت من "المجلة العربية".

 

الوجيه: عبدالرحمن فقيه..

 

 

ما قدمته وتقدمه لمكة المكرمة لا تخدم به أبناء مدينتك، بل أبناء أمتك.

 

ترى متى سوف نسعد معك بإحاطة بيت الله بمشاريع عمرانية عملاقة تماثل مشروع شركة مكة المكرمة.

 

ماجد عبدالله..

 

 

"ولا تقف ما ليس لك به علم"..

 

الروائي تركي الحمد..

 

 

روائي مجيد، قرأت إحدى رواياته، وكم كنت أودّ لو أغفل بعض "التفاصيل المكشوفة".. فالرواية في غنى عنها.

 

اللواء عبدالقادر كامل..

 

 

لطيف في المعشر، نظيف المنطق، عميق الاطلاع على ثقافة المنبع.

 

الدكتور سعود المصيبيح..

 

 

نقي في التعامل، مخلص في العطاء، هو جدير بكل نجاح.

 

أ. تركي ناصر السديري..

 

 

كاتب مثقف استطاع أن "يؤدب الكلمة الرياضية" بحرفه المثقف، وأسلوبه الأدبي المشرق.