logo

Select Sidearea

Populate the sidearea with useful widgets. It’s simple to add images, categories, latest post, social media icon links, tag clouds, and more.
hello@youremail.com
+1234567890

🌱الأديب حمد القاضي بلقاء شامل مع مجلة اليمامة:

حمد القاضي > لقاءات صحفية وثقافية  > 🌱الأديب حمد القاضي بلقاء شامل مع مجلة اليمامة:

🌱الأديب حمد القاضي بلقاء شامل مع مجلة اليمامة:

* نار الصحافة أبعدتني عن جنة الأدب.

*وجودي بتويتر جعلني أصل لكل الشرائح بمقالاتي ولقاءاتي وتغريداتي!

* لو سيطرت علينا قلوبنا لأقبلت علينا الدنيا أنساً وطيباً.

                 

* حسب تعريفك الشخصى .. من هو حمد القاضي؟

* إنسان يرجو رحمة ربه ويخشى عذابه.

 * ماذا أعطاك “اسمك” من تأثير؟

 *  أتطلع أن يكون مذكراُ لي بـ “الحمد لله أولاً، ثم للناس ثانيا، وأتوق أن يبلغ تأثير اللقب بأن أكون “قاضياً” عدلاً على نفسي وعلى الآخرين.

* هل تتذكر أول كتاب اشتريته؟

* أول كتاب اشتريته كان كتاب “النظرات للمنفلوطي”.

* كتاب تأثرت وأنت تقرؤه؟

* هو كتاب “المواسم” أهداه لي المرحوم د. غازي القصيبي حكى فيه أشجان  بفراق أقارب وأحبه له وقد سقطت دمعات من عيني على بعض صفحاته.

* هل ما زال الحرف تهمة لا تغتفر؟

*  بل هو رسالة غائبة لا تندثر.

* ماذا تشكل المرأة لدى حمد القاضي؟

*  نهر إرتواء ونبض حنان.

* ماذا تقول في الواسطة؟

*  أريحية وشهامة إذا لم يكن فيها مخالفة لنظام أو سلب حق لإنسان “ومن يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها”.

* متى بدأت علاقتك بالكلمة، وما أول مقال كتبته؟

* منذ أحسست بأن لدي شيئاً أريد أن أقوله للناس، وكانت بداية كتاباتي كتابة “رومانسية”فيها ظمأ للحنان ربما بسبب فقدي لوالدتي، أما أول مقال نشرته فهو مقال ذو فكرة بسيطة عنوانه  (النجاح وليد العمل والكفاح).

* بعض الكتاب “يكُفر” بنعمة القلم فيوظفها لهدم القيم.. فما كفَّارتهم؟

* جعلوا من حروفهم نقمة على قرائهم، فويل لهم مما كتبت أيديهم، وويل لهم مما يكسبون، ولا أجد لهم كفارة في فقه الكلمة وأدبياتها إلا أن يستقيلوا منها.

* متى يكون الحوار صحياً؟

* حينما يلتزم أدبيات الحوار: لطف بدون عنف وصدق دون هوى متبع، وجماع ذلك قوله تعالى : “وقولوا للناس حستا”

* لو امتلكت الشهرة والمال والمنصب فماذا ترنو إليه أيضاً؟

* هذه لا تشكل شيئاً أمام رحمة الله

* الليل إلى أين يذهب بك؟

* إلى مخدع الارتياح، وهدوء النفس، ورومانسية حرف والتأمل في ملكوت الله.

* بورصة الحب في وطننا العربي هذه الأيام مرتعشة وبورصة الحرب منتعشة .. كيف نسعف همس الوردة لتهزم ضجيج الدبابة؟

* هل يمكن هذا، إنني أحلم – معك أن يهزم عبق الحدائق ضجيج البنادق وأن ينتصر عبق الورود في زمن الدماء!.

* ماذا بقي في “عينيك” من الذكريات؟

* وهل غاب شيء منها حتى تحضر، إنها تستوطن وجداني بكل أوراق حريقها وبكل إيراق رحيقها.

* كيف نقدم تراثنا، ونَدفع الأجيال لقراءاته؟

* بمثل ما قدمه معالي الدكتور الأديب عبدالعزيز الخويطر رحمه الله في موسوعته ” إطلالة على التراث” بأجزائها العشرة بأسلوب سهل شائق يجعل مرويات هذا التراث، تتفاعل مع العصر، وتربط التراث بهموم وقضايا الناس والأجيال الجديدة.

* أطلق لنفسك العنان واكتب لهؤلاء ما شئت:

* د. عبدالعزيز خوجة؟

* جمع بين مضيئ الخلق ورقة الشعر نجح بوزارة الإعلام بمهاراته وبحبّ من يعملون معه.  

* الشاعر أحمد الصالح “مسافر”؟

* شاعر علمني شعره عفاف الحب، قريب “حميم” يعلمك سلوكه هتاف الطهر.

* صديقك عبدالواحد الحميد:

* مثقف شمولي وإنسان يجيد زراعة الود.

* أمتك العربية؟

*    لوكنت من مازن لم تُستبح إبلى

         بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا”

* صديق باعدت بينك وبينه الأيام؟

*       “اذكرونا مثل ذكرانا لكم

                ربٌ ذكرى قربت من نزحا”

* الأقلام الحاقدة على وطننا؟

*  “أقلُوا “علــينا” لا أباَ لأبـيكـــم

          من اللوم أو سُدَوا المكان سدَا”

* في الرياضة من تشجع الهلال أم النصر؟

*  (ولا تقف ما ليس لك به علم).

* الحياة قصيرة .. فكيف نطيلها؟

*  نطيلها بحبال الحب وخيوط العطاء وجميل الذكر والذكرى.

* من الذين يشترون “الكتاب”؟

* أرجو أن يبتاعه كل محب للحروف التي تنشر الوعي وتعمق النظر وتبث شذى الورد!

* أين تضع نفسك بقائمة الأدباء في المملكة؟

* لست نرجسياً حتى أقيم نفسي.. الآخرون هم الذين ينزلونني المنزلة التي يرونها.

* ما القادم إلينا؟

* خير ومطر وحب وسلام وأمان و”تفاءلوا بالخير تجدوه”!

* مما تخاف؟

* أخاف من دعوة مظلوم، وآهة طفل، وضيم يقع على امرأة.

* ماذا تحتوي عليه حقيبة سفرك عادة؟

* أشياء مادية كثيرة لكن أهم ما فيها “عطر الحنين إلى وطني” والحفاظ على “قيمي”!

* بالعلاقات بين الأفراد أيهما الخيار الأفضل أن تؤطرها علاقة القلب أو العقل؟

* لو سيطرت علينا قلوبنا “لأقبلت الدنيا علينا أنساً وطيباً”، كما يقول الشاعر الهادي آدم.

* ماذا أضافت عضوية الشورى إليك؟

* ليس المهم ماذا أضافت إلي، لكن الأهم ما أضفته لوطني ومجتمعي.

* أجمل ما في تجربتك بمجلس الشورى كعضو فيه؟

* أشياء كثيرة جداً لكن من أبرزها: أن عضو الشورى يمثل وطنه فهو لم يأت عن طريق حزب يجامله أو تيار يناصره، وثانيها: أن عضو الشورى حر في إبداء الرأي فلديه  زر التصويت بالموافقة أو عدمها ولا يراعي إلا ربه من فوقه.

* قلة حضورك واستجابتك للدعوات والحفلات؟

* أما الدعوات الخاصة فأنا أبذل جهدي للاستجابة لها تقديراً لمن دعا، وتواصلا مع من أحب، أما “العامة” فأنا قليلاً ما أحضرها لشح الوقت من جانب، وللضيق بها ومنها لأني ألبس فيها ثوباً غير ثوبي، وأتحدث بغير لساني.

* بماذا تحلم هذه الأيام؟

* أحلم لو أعيش مع فئة من شعب “ماليزيا” اسمهم “سينوي” هؤلاء – كما قرأت عنهم – ذات يوم في صحيفة “الاقتصادية” لا يؤمنون بالحرب، بل ألغوا مفردة الحرب من قاموسهم، واستبدلوا لغم الحرب بنغم الحب!.

* ما هو السر الذي تكشفه لأول مرة؟

*“إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه

    فصدر الذي يســــتودع السر أضـــــيق”

* هل أنت مجامل؟

* سًئلت مرة سؤالاً قريباُ من هذا السؤال، فقلت: أنا أحب التعامل مع الناس بالكلمة الطيبة في هذا الزمن الصعب لعلي أسهم بألا أجعل النصال تتكسر على قلوبهم وآذانهم.. ومنطلقي، بل مبدئي في ذلك قول الشاعر المهجري في هذا البيت الأخاذ:

    “وكن بلبلاً تحلو الحياة بشدُوه

         ولا تك مثل البوم ينعق بالردى”

وأرجو أن أكون “بلبلاُ” ينشر النشيد، لا “بوماً “يزرع” النشيج”.

* أشخاص لهم بصمات على حياتك؟

* كثيرون في مقدمتهم: معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ رحمه الله، في ثراء قلبه بالحب، وفي حرصه المتناهي على خدمة الناس والثاني: خالي المربي أ.عبدالرحمن العليان حفظه الله في عصاميته وحسن تعامله، وعلاقاته الواسعة مع الآخرين حفظه الله، وثالثهم د. عبدالعزيز الخويطر رحمه الله في بعد نظره، وبذلك السلام الذي كان يعمر داخله .

* لو سألتك هل تعتز بشيء كتب عنك؟

* يسعدني – كأي إنسان – ما يكتب عني، لكن أكثر ما اعتز به ثلاثة مقالات ما كتبه عني والدي الشيخ حمد الجاسر – رحمه الله– في صحيفة “الرياض” تحت عنوان: (ابني القاضي بعطائه ووفائه)،

* وما كتبه عني معالي الدكتور عبدالعزيز الخويطر بصحيفة “الجزيرة” تحت عنوان: (لسان عفً وقلم نزيه)

* وما كتبه أ. عبده الأسمري بالجزيرة تحت عنوان (حمد القاضي.. خبير الكلمة.. نصير الحوار)

* تراثنا غني بالمواقف التي فيها أخلاقيات وقيم نادرة فهل تذكر لنا واحداً منها؟

* موقف زوجة التابعي الحسن البصري – رحمه الله – حين أوصته عندما خرج إلى السوق يبتغي فضل الله والرزق لأهله قائلة له: “اتق الله في رزقنا فإننا نصبر وأولادك على الجوع ولا نصبر على النار”.

* كيف تقاوم آلام الحياة؟

* (واستعينوا بالصبر والصلاة).

* هل تخاف على ثقافتنا وحضارتنا من هجمة العولمة؟

* لا أخاف.. المهم أن ندخل عالم العولمة بشروطنا وثوابتنا وثقتنا بأنفسنا لنفيد منها ونضيف إليها، والعولمة لم تعد خياراً لنا، بل هي اضطرار لا بد أن نسلكه وديننا دين عالمي، وقد خلقنا الله شعوباً وقبائل لنتعارف ليس قولاً وسلاماً فقط ولكن تفاعلاً وعطاء.

* عندما تخلو إلي نفسك بماذا تدعو؟

* دعاء ذلك الأعرابي البسيط والعميق والمؤثر معاً:

“اللهم إنني أطعتك في أحب أمر إليك وهو توحيدك، ولم أعصك في ابغض أمر إليك وهو الكفر بك فاغفر لي ما بينهما”

* مبدأ تؤمن به؟

* “فاغرس من الفعل الجميل فضائلا

         فــــاذا ذهـــبـتً فإنــها لا تــذهـــب”

* من أقرب أصدقائك إليك؟

* كثيرون.. ولكن الحميم أ.منصور الخضيري أقربهم.

* موقف صحفي محرج؟

* أذكر أنني كتبت ذات مرة حين كان معالي الأستاذ عبدالله النعيم أميناً لمدينة الرياض وفي نهاية المقال قلت: إنني أوجه كلماتي إلى معالي أ.النعيم، فخرجت “لكماتي”بدل “كلماتي” وعندما خرج المقال قال لي أحد وزير عزيز إلتقيته عشية نشر المقال: (ما شاء الله أصبحت ملاكم يا حمد..!)

ولم أفهم ما يريد وعندما عدت للمقالة عرفت سبب التعليق وقلت في نفسي أين أنا والملاكمة، فأنا أؤمن ألا “ألاكم” أي إنسان ولو بزهرة!.

* ماذا عن مؤسسة الشيخ حمد الجاسر الثقافية وأنت أمين عام لمجلس أمنائها؟

* جاءت من هذا الوطن، وفاء لعلاًمته – رحمه الله – لتواصل مسيرة عطائه في خدمة تاريخ وجغرافية وطننا، وخدمة تاريخ العرب وربطه بحاضرهم وقد قامت وفاء له ومن الأوفياء لهم وبمقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي كان الداعم الأول لقيامها وأداء رسالتها.

* متى تقول لا بقوة؟

* لكل من ينتهك حرمة ديني أو كرامة وطني.

* ماذا تعلمت من مدرسة الحياة؟

* ما استفاده ذلك الشاعر المجرب الذي قال:

            تقضّى زمان لعبنا به

                      وجاء ومان بنا يلعب

* وسائل الإعلام الحديثة هل أغنت الناس عن إقتناء الكتب؟

* لا أظن ذلك فالقضية قضية تكامل، وليس هناك شيئ ينفي شيئا، ولكل وجهة هو موليها في اختيار الوسيلة التي يقرأ عن طريقها.

* لماذا نبحث دائما عن وسيلة لقتل الوقت؟

* من “خيبتنا” .. !، الأمم المتقدمة تبحث عن وقت إضافي لاستثماره ونحن نبحث عن وسائل قتله.. مفارقة مؤلمة..!.

* كتابك ” رؤية حول تصحيح صورة بلادنا وإسلامنا” والذي قدم له سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله.. ماذا كانت رسالتك منه؟

* أبنت بالمقدمة أنني ألفته لبلورة سماحة ديننا وتحضر  بلادنا بتعاملها مع الأخر بعدما لحق ديننا وبلادنا من تشويه بحملات إعلامية ظالمة منذ 11 سبتمبر وحتى الآن.

* المناهج التعليمية هل تحتاج تطويراً أو تغييراً؟

* تحتاج إلى تطوير لا إلى تغيير.

* لماذا لا نتقبل النقد الموجه إلينا من الطرف الأخر؟

* الإنسان السوي هو من يقبل النقد، شريطة أن يكون نقدا بعيدا عن الذاتية، بحيث لا يصرف الناقد عن  موضوعية الرأي شنآنُ هوى.

* لماذا في غالبية حوارتنا كل طرف يناقش وهو جازم أنه على صواب؟

* لأن كل محاور يجزم  – مع الأسف – أنه الوحيد الذي يملك الحقيقة وراثة عن أبائه وأجداده وأهوائه.

* المثقف العربي هل يجد في مطبوعاتنا وكتبنا ما يشبع شغف اطلاعه؟

* نعم إذا لم يكن هواه غريبا أو غربياَ.

* ما المشروع الثقافي الذي سعدت بإكماله؟

* ليس مشروعا لكنه كتاب مثَّل أغلى كتبي بالنسبة لي: لأنه يمثلني إنساناً وكاتباً، “مرافئ على ضفاف الكلمة” الذي تنساب أطروحاته ما بين فضاءات الوطن والحب والثقافة، وقد شرفت بكتابة مقدمته من قبل معالي د. غازي القصيبي رحمه الله بخط يده، وقد أهديته لأغلى إنسان ألا وهي “أمي الراحلة” غفر الله لها.

* بيت شعر تترنم به؟

*قلبٌ كقلب الطير غادر مرفأه

                 بادِ عليه حنينه لو خبأه

* قال عنك د. غازي القصيبي في رسالته الشهيرة إليك حين غادرت كرسيك بالمجلة العربية: “إنك غادرت قبل أن يعثر بك فرسك أو تعثر به”، ماذا تقول انت؟

* نعم الحمد لله.. كفانا الله عثرات الكرسي والطريق والحرف وكل خنادق الحياة!

* إذا لم تستطع أن توقد شمعة هل تكتفي بلعن الظلام؟

* حسبك أن شمعة واحدة تهزم جيوشاً من الظلام،  وأن نهاية الليل البهيم ضوء الفجر الجميل .. أليس هذا أكبر حافز على التفاؤل والضوء والبياض.

* ما الفرق بين “جداول” و “مرافئ”؟

* “جداول” كانت زاويتي الأسبوعية في صحيفة الجزيرة أطرح فيها موضوعات اجتماعية وإنسانية تهم القارئ، أما “مرافئ” فقد كانت زاويتي التي كنت أكتبها “بالمجلة العربية” وكنت أميل فيها إلى الموضوعات ذات الشأن الثقافي والتأملي.

* يقال أن الكتابة تؤثر على صحة الإنسان؟

* الكتابة تشعر الكاتب بأنه إنسان يحيى ويعطي ويزداد عافية، وحتى تعب الكتابة فيه متعة: ألم يقل الشاعر الراحل نزار قباني:

         “وجع الحرف رائع أو تشكو

                  للعصـــافـــير وردة حمــــراء”

* عندما ترى ظلماً على إنسان ماذا تقول؟

* بل أتذكر وأعتبر من قصة ذلك السيد الذي كان يضرب عبده وكان يقول له وهو ملقى على الأرض: أأزيد أم أنقص؟

فيقول العبد بروح إيمانية: “زد أو أنقص فإنما هو القصاص يوم القيامة”!.

* كيف ترى مسؤولية الكلمة المنشورة؟

* في قوله تعالى: ” ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد”.

* لو لم تكن كاتباً ماذا كنت تود أن تكون؟

* قلت ذات مرة لو لم أكن “صاحب حرف” لتمنيت أن أكون “بائع عطر” ..!

* فلسفتك في التعامل مع الناس؟

* ليست فلسفة ولكن أخذاً بتجربة ذلك الحكيم:

          “لما عفوت ولم أحقد على أحد

                    أرحت نفسـي من هم العداوات”

* أين تجد الطمأنينة؟

*    “ألا بذكر الله تطمئن القلوب”.

* موقف هز وجدانك؟

عندما كنت ذات رمضان في مكة المكرمة والشيخ خالد الغامدي يقرأ ثم خشع وبكى فتأثر الكثيرون خلفه وهنا رأيت دمعات تسقط من عيني كانت هى أصدق دموع.

* أين تقضي إجازاتك؟

* أقضيها في المكان الذي أرتاح إليه مكاناً وأماناً ومناخاً وإنساناً.

* عرف أنك لا تكتب إلا بلون الحبر الأخضر؟

* أليس هو لون النماء والسنابل والحب والعطاء وحتى من يتعاملون بالأسهم أصبحوا يعشقون المؤشر الأخضر!

* الكلمة الأخيرة التي تودع بها القارئ؟

* (أصدقائي حكيت ما ليس يحكى

              وشفيعي وطفولتي والنقاء).

*مجلة اليمامة*