🌿معركة التباريح والسناكيح !! بين الأديب ابن عقيل ود غازي القصيبي وحمد القاضي!!

🌱حمد بن عبدالله القاضي

🌱🌱معركة التباريح أو: معركة السناكيح” كما سماها د غازي القصيبي بقصيدته كان السلاح فيها الحروف والزنابق، وليس الرماحَ والبنادق

وأبطالها الشيخ أبو عبدالرحمن ابن عقيل ود.غازي القصيبي رحمه الله، وكاتب هذه الكلمات حمد القاضي ثم دخلت أطراف أخرى وتحالفت مع الأوّلين و وتركت الثالث الذي رفع راية الانهزام الجميل.وكان ميدانها صحيفة الجزيرة والمجلة العربية

🌱العجيب ان هذه المعركة كان سببها بسيطا جدا كبداية معركة حرب داحس والغبراء إذا بداية شرارتها “الدافئة” “وريقة صغيرة” أرسلتها إلى شيخي أبي عبدالرحمن بن عقيل بعد ان بدأ يتأخر بإرسال مقاله الشهري “شيء من التباريح” بالمجلة العربية،

وأصبحنا بحرج خشية تأخر طباعة العدد ثم الإحراج مع المطابع التي بيننا وبينهم عقد أن تصلهم كلِّ ملزمة بيوم محدد، حتى تصدر المجلة بموعدها بداية كل شهر هجري

🌱فما كان مني “الله لايسلّطني! ” إلا ان كتبت وريقة من كلمات معدودة بخط يدي

وبعدها بدأت “المعركة” بمقال ابن عقيل بالجزيرة ثم ردي عليه وحظيت بمتابعة الكثيرين بخاصة عندما دخل ساحها الشاعر الكبير غازي القصيبي بقصيدة لطيفة.

بلغت التفاعلات ما كاد يشكل ملزمة كاملة بالمجلة فضلا عن الرسائل والأصداء الأخرى،

🌱الشرارة الأولى مقال الأديب أبو عبدالرحمن بن عقيل بصحيفة الجزيرة الذي عنوانه:”القاضي وقرار الفصل” ثم ثم ردّي الذي كان عنوانه : “رفقا بنا يا صاحب التباريح”

ثم تهادي غازي القصيبي رحمه الله عارضا رماح حرفه بقصيدة عنوانها “السناكيح” حسمت المعركة لصالح الظاهري

ثم توالت الردود التي انتصرت للشيخ على تلميذه رئيس كتبه المجلة العربية كما هي تسمية الشيخ لرؤساء التحرير ولكن الهزيمة كانت هزيمة محببة فعادت “تباريح الشيخ” إلى دارها بالمجلة العربية سالمة من أي جراح أو رماح من آثار المعركة.

🌱وهذا مقال الشيخ أبي عبدالرحمن بن عقيل الذي كان بالغ التأثير الذي جعلني أندم على تلك “الوريقة” التي أرسلتها ندما شديدا

1️⃣ 🌱مقال أبوعبدالرحمن ابن عقيل:

🌱التباريح والقاضي وقرار الفصل!

الرابط// https://halkadi.net/14697/

🌿🌿🌿

2️⃣ رد: مقال حمد القاضي:

🌱رفقا بنا يا صاحب التباريح: إنه قرار وصل لا قرارفصل!

🌱حمد بن عبدالله القاضي

الرابط// https://halkadi.net/6021/

🌿🌿🌿

3️⃣🌱قصيدة :السناكيح: إن الكتابة أنثى ذات تبريح

🌱شعر :غازي القصيبي

الرابط// https://halkadi.net/6023/