logo

Select Sidearea

Populate the sidearea with useful widgets. It’s simple to add images, categories, latest post, social media icon links, tag clouds, and more.
hello@youremail.com
+1234567890

نادي جدة الأدبي يصدر بمناسبة تكريمه: ((سفير الأدباء حمد القاضي .. السيرة والمسيرة))

نادي جدة الأدبي

نادي جدة الأدبي يصدر بمناسبة تكريمه: ((سفير الأدباء حمد القاضي .. السيرة والمسيرة))

نادي جدة الأدبي

                                                 

النسخة الإلكترونية لكتاب ((سفير الأدباء حمد القاضي .. السيرة والمسيرة))

كتاب حمد القاضي نهائي

 

 

   نادي جدة الأدبي يصدر بمناسبة تكريمه:

((سفير الأدباء حمد القاضي .. السيرة والمسيرة))
 

 

 

 

 

كتاب توثيقي أصدره نادي جدة الأدبي بمناسبة إختيار الأديب حمد القاضي الشخصية الثقافية المكرمة في الملتقى الذي رعاه سمو أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل.

حمل الكتاب عنوان ((سفير الأدباء حمد القاضي..السيرة والمسيرة)) وقد أشرف عليه، أ. د. عبدالله عويقل السلمي رئيس النادي الأدبي بجدة، وتصدرته سيرة الأديب القاضي وكتب مقدمته أ. د.عبدالرحمن بن رجاء الله السلمي رئيس اللجنة العلمية لملتقى قراء النص والمشرف على إعداد الكتاب وتحريره، وبدأها بوصفه ((الأستاذ حمد القاضي)) ((أنه مدرسة في أخلاقه وعلم في حضوره وعطائه .. وأنه له رأي ومشورة وسيرة عطرة تسبق حضوره .. وأنه صديق الجميع .. كما أنه رمز للعطاء وسفيراً للأدب والأدباء)).

***

وقد ضم الكتاب موضوعات لنخبة من الأدباء والمثقفين السعوديين من مختلف مناطق المملكة وعلى مختلف اهتمامتهم عن الأديب حمد القاضي  وبدأها أ.د. عبدالله السلمي: كتب مقالاً بعنوان ((القاضي: كتاب ثقافة)) وذكر فيه أن للقاضي بصمة مؤثرة فقال ((أن تكريمه جاء إدراكاً لمكانته وإيماناً بمنزلته وإقراراً برمزيته وتسليماً بحضوره المؤثر في تاريخنا الثقافي والإعلامي)).

وشارك د. زياد الدريس: بمقال ((مثقف بلا خصوم)) أوضح فيه أن القاضي المثقف الخالي من العداوات .. ليس لحياديته لكنه يجيد الإختلاف ويمقت الخلاف.

وأستفاض أ.د. عبدالله الحيدري: في سيرة ومسيرة أ. حمد القاضي العلمية والعملية والثقافية والاجتماعية وذلك بمقاله ((حمد القاضي أيقونة حب)).

***

وأشار د. إبراهيم التركي: في مقال ((خمائله سبقت جداوله)) إلى بدايات التركي معه وعلاقتهما التي لا ينفصم عراها كما ذكر أن القاضي ضمن مجموعة ((أوفياء الكلمة)).

وجاء في مقال أ./د. ظافر الشهري: ((حمد القاضي: ورحلة الكلمة)) ذكر عدد من السجايا الحميدة التي تحلى بها وأجمع عليها الجميع فذكر أنه ((شخصية يعجز الإنسان عن وصفها يميزه هدوء في هيبة ودماثة في الخلق وتواضع في قوة شخصية)).

أما مقالة الشاعر أ. حسن الزهراني: ((أدب رفيع يمشي على الأرض)) قال ((أنه مثل رفيع في الأدب حمل رسالته بكل أمانة وصدق وتجرد، عامل جميع الأطياف الأدبية بوعيه وسعة ثقافته ورحابة صدره وجمال أخلاقه فأحبه الجميع دون استثناء)).

وأشار أ./د. أحمد آل مريع: في مقاله ((الرائد الذي اختار أهله)) ((أنه استثناء فهو خيار من خيار .. فلديه القدرة على التعاطي مع النسيج الاجتماعي فيمنحه من روحه وتجربته فقد تجاوز الهم الذاتي الفردي إلى هموم اجتماعية تفرد في معالجتها)).

وأوضح الكاتب المعروف أ. خالد السليمان: في مقال ((جسر بين زمنين)) ((أن القاضي همزة الوصل بين جيلين وجسر بين زمنين .. رجل ينتمي لعصر آخر وربما بعد آخر فهو كتلة من المشاعر النبيلة والأفعال الجليلة تمشي على الأرض وهو معين لا ينضب من المعرفة)).

***

وذكر الشاعر أ./د. فواز اللعبون:  بمقال ((رجل من نور)) ((أن هذا الرمز رجل المقالة الأقدر والأكبر الذي تتلمذ على يديه الكثير فهو مدرسة متكاملة)).

وبين الكاتب أ. عبدالله الحسني: في مقاله ((حمد القاضي: أيقونة الوفاء)):  أن القاضي يأسرك كاتباً ومثقفاً بسلاسة سرده ونصاعة عباراته وبراعته وإيجاز مفرداته التي تتخضب بمعانيه الإنسانية الشفيفة.

وقال أ./د. عبدالله الزهراني: المنافذ العدة التي تعرف بها على أ.القاضي وهي ((رحلة الكلمة والمجلة العربية وإصداراته المتنوعة وتغريداته العميقة)).

أما أ. خالد اليوسف: فقال ((أن تكريم القاضي هو تكريم للإنسان الوطني العلامة في مجاله، المنتج المتفاني في خدمة الأدب .. وهو التكريم المستحق)).

وقال الشاعر د. سعد الرفاعي: في مقاله ((القاضي إذا حمد)) أنه رمز الوفاء وهو حفي بالإحتفاء)).

وبين الكاتب أ. محمد علي قدس: ((كيف استطاع القاضي خلال رحلته ومشاركاته كسب القيادة وتوسيع علاقاته بالمسؤولين والأدباء والمثقفين في أنحاء العالم العربي)).

وأكد أ. بخيت الزهراني: ((أن أ. حمد القاضي مجموعة إنسان تصالح مع نفسه، واختط لذاته فلسفة تعامل خاصة)).  

وركز د. هشام القاضي: على ((أن الأديب حمد القاضي مجموعة محاور في قالب كاتب متعدد المواهب فهو الأديب الطبيب وهو جامعة أدبية ثقافية اجتماعية وهو عفيف اللسان واليد)).

***

هذه هي الطبعة الأولى من الكتاب الذي أصدره النادي الأدبي الثقافي بجدة ويتم إعداد طبعة ثانية بعد نفاذ الطبعة الأولى ستضم بعض المقالات التي كتبت بعد صدور الكتاب في طبعته الأولى بمناسبة ملتقى النص الأدبي وكتابات لرموز ثقافية كبيرة عنه كالعلامة الشيخ حمد الجاسر ومعالي د.عبدالعزيز الخويطر ومعالي د. غازي القصيبي ومعالي د. بكري عساس مدير جامعة أم القرى، وهو جهد مشكور لملتقى النص ولنادي جدة الأدبي ليس بغريب عليهم إتقاناً وإخراجاً وطباعةً.